هما شابان يتيمان أب وأم، الأكبر اسمه إبراهيم والأصغر اسمه أحمد ليس لى علاقة بهماغير أنهما جيران لنا ، كل ورثهم عن أبيهم شقة وسطح غير مبنى فى منزل مكون من ثلاثة أدوار مستولى على المنزل بالكامل عمهم اللى مش موافق إن ولاد أخوه ياخدوا حقهم والمصيبة الأكبير إن كل اللى تدخلوا فى المشكلة من الجيران مؤيدين لرأى عم الشابان ماعدا شيخ المسجد الوحيد الذى يقف مع الشابان ، المشكلة دى بسمع عنها من سنة ومش عايز أتدخل إلى أن استنجد الشابان أبراهيم وأحمد بى وبصاحب لى كنا قاعدين ساعتها مع بعض
إبراهيم : وهو يبكى يعنى إنتوا شايفين الظلم وعارفين كل حاجة ومش عايزين تدخلوا
صاحبى يرد : إهدا يا إبراهيم أنتم أهل فى بعض
إبراهيم : الكلام دا لو المشكلة بقت على أدنا فلان وفلان وفلان تدخلوا وكلهم فى صف عمى ما عدا الشيخ أحمد إمام المسجد هو الوحيد اللى فى صفنا
صاحبى : موجهاً كلامه لأبراهيم : طب روح لناس كبيرة عندكم فى العيلة
إبراهيم : رحت لهم كلهم ، اللى مطنش واللى مكبر واللى قال مليش دعوة بالموضوع ده
أنا : خلاص يا إبراهيم سيبها لله ، وإن شاء الله هنلقيلها حل .
لله الأمر من قبل ومن بعد روح يا إبراهيم إنت وأخوك إطمن واحنا هانتصرف
صاحبى : هنعمل إيه فى الموضوع ده ؟
أنا : هنروح لعم الأولاد اليتامى دول ونحاول ندخله من الناحية الدينية
ربنا بيقول .......
الرسول قال ......
عذاب الأخرة.......
المهم روحنا أنا وصاحبى لعم الشابان ، نكلمه بكل الوسائل وشتى الطرق موصلناش معاه لحل
خرجنا من عنده مولعين من أسلوبه وبجاحته فظيعة
صاحبى : إيه العمل دلوقتى
أنا : لابد أن نذهب إلى كبير عائلتهم لنطلعه على الأمر حتى لا يلومنا حد فى حالة إتخاذنا أى تصرف
صاحبى : كلهم ناس أى كلام ومش هايخدوا قرار
أنا : نروح لهم برضوا عشان مفيش حد يغلطنا بعد كدة .
روحنا أنا وصاحبى لكبير عائلتهم وشرحنا له الوضع
قال : أنا تدخلت فى الموضوع وعم العيال متمسك برأيه ومبيكبرشى لحد . كان بودى أحل مشكلة العيال اليتامى دول
أنا : متشكرين ياعم الحاج وخليك فاكر إن احنا ردينا عليك سلاموا عليكوا .
أنا لصاحبى وإيه العمل دلوقتى
صاحبى : يحلها الحلال ، أنا عارف واحد عارف بلطجية من قرية عرب أبو ذكري
أنا : يا نهار إسود دا قرية عرب أبو ذكرى تجار مخدرات وحشيش وسلاح وبلطجية علنى والشرطة مبتعرفشى تدخلها ، همدخلها إحنا إزاى
صاحبى : هندخلها عن ظريق الشخص اللى أعرفه ده
هى مش هتتحل إلا بكده
أنا : ربنا يسترها علينا إحنا نيتنا خير وربنا يعلم .
صاحبى : إتصل بالشخص اللى هيوصلنا بالبلطجية فى قرية عرب أبوذكرى وحكا له القصة واتفقوا على ميعاد نروح فيه نتقابل مع البلطجية .
وفى الموعد المجدد ركبنا عربية صاحبى ، وفوتنا على اللى هيوصلنا للبلطجية ، واتجهنا إلى القرية التى عندما يسمع أى شخص إسمها فى المنظقة يترعب ، وعند مدخل القرية أوقفنا ثلاثة شباب راكب كل واحد منهم موتوسيكل سباق ، ووجوههم متجهمة ، سألونا رايحين فين ، فرد عليهم الوسيط رايحين عند فلان ، فقال الثانى ادخلوا ، ورمى الثالث لفافة بنى مغطاه بورق السلوفان ، فناداه الوسيط وقال له إحنا ملناش فيه وأعطاه إياها، كل ذلك وأنا أنفاسى محبوسة لأنى عرفت أنها قطعة من مخدر الحشيش ، وأخذت أردد فى داخلى استرها يا رب .
سرنا بالسيارة لمسافة بسيطة حتى استوقفنا شاب راكب موتوسيكل سباق وقال رايحين فين ،فرد الوسيط عند فلان ، فقال إمشوا ورايا ، فمشينا وراه فى حوارى وأزقة إلى أن وقف فجأة وقال هو دا بيتهم وطرق الباب حتى خرج شخص لا يقل تهجماً مما قابلناهم فى مدخل القرية فسأل الشاب الذى وصلنا للذى خرج من البيت
تعرف دول ؟
أنا قلبى وقع فى رجليا
فرد الشاب الذى خرج من البيت أنا أعرف ده على الوسيط ودول جايين معاه فى مصلحة ، فانصرف الشاب اللى وصلنا ، ودخلنا البيت ، وأنا ما زلت أردد استرها يارب إحنا جايين فى عمل خير ونرجع حق اليتامى
الشاب اللى إحنا رايحين له طلع اسمه على
على : خير
حكينا قصة الشابان اليتامين ومحاولاتنا البائسة فى حل المشكلة ودى ، ولا كن دون جدوى
على : عايزين سلاح أجيبه لكم ، عايزين رجالة مفيش مانع
صاحبى : عايزين رجالة مخلصة تخوف عم العيال دول بس
على : أنا وإخواتى وولاد عمى هنقف لليتامى دول ببلاش من غير فلوس خالص ولوجه الله ، ولوعايزين عمهم ده يختفى من على وجه الأرض هنتاويه
صاحبى : إحنا عايزين نرعبه بس .
أنا : سبحان الله البلطجية قلبهم حن لليتامى وعمهم من لحمهم ودمهم قلبه حجر ، واتفقنا على موعد نتقابل فيه وجهم الرجالة وضربوا ببندقية آلى كام طلقة بجوار البيت اللى فيه المشكلة ورضخ عم الشابان اليتامان للبلطجية و أعطاهم حقهم ، وعملنا لهم عزومة كبيرة ، عرضوا علينا يعزمونا عندههم ، فرفضت تماماً وقولت لهم يمين بعظيم أبداً ، على رأى عمنا رمضان أبوالعلمين لن أدخل بلدكم مرة ثانية ولن أمر من أمام مدخلها طول حياتى ، وضحكنا جميعا وصارت معرفة وصداقة بالتليفون فقط من ناحيتى ، أما هما ييجوا عندى ، لكن أنا أروح عندهم أبداًاااً . ً
إبراهيم : وهو يبكى يعنى إنتوا شايفين الظلم وعارفين كل حاجة ومش عايزين تدخلوا
صاحبى يرد : إهدا يا إبراهيم أنتم أهل فى بعض
إبراهيم : الكلام دا لو المشكلة بقت على أدنا فلان وفلان وفلان تدخلوا وكلهم فى صف عمى ما عدا الشيخ أحمد إمام المسجد هو الوحيد اللى فى صفنا
صاحبى : موجهاً كلامه لأبراهيم : طب روح لناس كبيرة عندكم فى العيلة
إبراهيم : رحت لهم كلهم ، اللى مطنش واللى مكبر واللى قال مليش دعوة بالموضوع ده
أنا : خلاص يا إبراهيم سيبها لله ، وإن شاء الله هنلقيلها حل .
لله الأمر من قبل ومن بعد روح يا إبراهيم إنت وأخوك إطمن واحنا هانتصرف
صاحبى : هنعمل إيه فى الموضوع ده ؟
أنا : هنروح لعم الأولاد اليتامى دول ونحاول ندخله من الناحية الدينية
ربنا بيقول .......
الرسول قال ......
عذاب الأخرة.......
المهم روحنا أنا وصاحبى لعم الشابان ، نكلمه بكل الوسائل وشتى الطرق موصلناش معاه لحل
خرجنا من عنده مولعين من أسلوبه وبجاحته فظيعة
صاحبى : إيه العمل دلوقتى
أنا : لابد أن نذهب إلى كبير عائلتهم لنطلعه على الأمر حتى لا يلومنا حد فى حالة إتخاذنا أى تصرف
صاحبى : كلهم ناس أى كلام ومش هايخدوا قرار
أنا : نروح لهم برضوا عشان مفيش حد يغلطنا بعد كدة .
روحنا أنا وصاحبى لكبير عائلتهم وشرحنا له الوضع
قال : أنا تدخلت فى الموضوع وعم العيال متمسك برأيه ومبيكبرشى لحد . كان بودى أحل مشكلة العيال اليتامى دول
أنا : متشكرين ياعم الحاج وخليك فاكر إن احنا ردينا عليك سلاموا عليكوا .
أنا لصاحبى وإيه العمل دلوقتى
صاحبى : يحلها الحلال ، أنا عارف واحد عارف بلطجية من قرية عرب أبو ذكري
أنا : يا نهار إسود دا قرية عرب أبو ذكرى تجار مخدرات وحشيش وسلاح وبلطجية علنى والشرطة مبتعرفشى تدخلها ، همدخلها إحنا إزاى
صاحبى : هندخلها عن ظريق الشخص اللى أعرفه ده
هى مش هتتحل إلا بكده
أنا : ربنا يسترها علينا إحنا نيتنا خير وربنا يعلم .
صاحبى : إتصل بالشخص اللى هيوصلنا بالبلطجية فى قرية عرب أبوذكرى وحكا له القصة واتفقوا على ميعاد نروح فيه نتقابل مع البلطجية .
وفى الموعد المجدد ركبنا عربية صاحبى ، وفوتنا على اللى هيوصلنا للبلطجية ، واتجهنا إلى القرية التى عندما يسمع أى شخص إسمها فى المنظقة يترعب ، وعند مدخل القرية أوقفنا ثلاثة شباب راكب كل واحد منهم موتوسيكل سباق ، ووجوههم متجهمة ، سألونا رايحين فين ، فرد عليهم الوسيط رايحين عند فلان ، فقال الثانى ادخلوا ، ورمى الثالث لفافة بنى مغطاه بورق السلوفان ، فناداه الوسيط وقال له إحنا ملناش فيه وأعطاه إياها، كل ذلك وأنا أنفاسى محبوسة لأنى عرفت أنها قطعة من مخدر الحشيش ، وأخذت أردد فى داخلى استرها يا رب .
سرنا بالسيارة لمسافة بسيطة حتى استوقفنا شاب راكب موتوسيكل سباق وقال رايحين فين ،فرد الوسيط عند فلان ، فقال إمشوا ورايا ، فمشينا وراه فى حوارى وأزقة إلى أن وقف فجأة وقال هو دا بيتهم وطرق الباب حتى خرج شخص لا يقل تهجماً مما قابلناهم فى مدخل القرية فسأل الشاب الذى وصلنا للذى خرج من البيت
تعرف دول ؟
أنا قلبى وقع فى رجليا
فرد الشاب الذى خرج من البيت أنا أعرف ده على الوسيط ودول جايين معاه فى مصلحة ، فانصرف الشاب اللى وصلنا ، ودخلنا البيت ، وأنا ما زلت أردد استرها يارب إحنا جايين فى عمل خير ونرجع حق اليتامى
الشاب اللى إحنا رايحين له طلع اسمه على
على : خير
حكينا قصة الشابان اليتامين ومحاولاتنا البائسة فى حل المشكلة ودى ، ولا كن دون جدوى
على : عايزين سلاح أجيبه لكم ، عايزين رجالة مفيش مانع
صاحبى : عايزين رجالة مخلصة تخوف عم العيال دول بس
على : أنا وإخواتى وولاد عمى هنقف لليتامى دول ببلاش من غير فلوس خالص ولوجه الله ، ولوعايزين عمهم ده يختفى من على وجه الأرض هنتاويه
صاحبى : إحنا عايزين نرعبه بس .
أنا : سبحان الله البلطجية قلبهم حن لليتامى وعمهم من لحمهم ودمهم قلبه حجر ، واتفقنا على موعد نتقابل فيه وجهم الرجالة وضربوا ببندقية آلى كام طلقة بجوار البيت اللى فيه المشكلة ورضخ عم الشابان اليتامان للبلطجية و أعطاهم حقهم ، وعملنا لهم عزومة كبيرة ، عرضوا علينا يعزمونا عندههم ، فرفضت تماماً وقولت لهم يمين بعظيم أبداً ، على رأى عمنا رمضان أبوالعلمين لن أدخل بلدكم مرة ثانية ولن أمر من أمام مدخلها طول حياتى ، وضحكنا جميعا وصارت معرفة وصداقة بالتليفون فقط من ناحيتى ، أما هما ييجوا عندى ، لكن أنا أروح عندهم أبداًاااً . ً
اول تعليق عشان بس الحسد بطلتا اول تعليق خلاويص ههههههههههه
ردحذفالمهم فاكر كان فى قصه اسمها ومن الحب ما قتل مش عارفه ليه افتكرتها بس مع تعديل بسيط ومن البلطجيه قلبهم حنون
نفسى افهم العم ده كان بيفكر ازاى واكيد كان له وجهة نظر فى املوضوع بس كله كوم واكل اموال اليتامى كوووووم
فى حاجه حلوه انك خلاص بقيت تعرف بلطجيه باقولك يا باشا انا مش هاعمل احتلال لاى مدونه ومش ناويه اخد اول تعليق خلاص حضرتك تحب كل لما اجى ابص على المدونه وارجع من غير ولا حرف تحت امرك يعنى فرسان وتعرف بلطجيه كده خلااااااااااااااص ههههههههههههههه
تحياتى وتقديرى
زهراء
ردحذفدى كانت مسلسل ومن الحب ما قتل
وجهة نظر العم أن البيت ملكه لوحده وأولاد أخوه ملهمشى فيه حاجة
قلنا لوه هات ما يثبت صحة كلامك، فكان رده أنا مش مديهم حاجة
قلنا له مش بالعافية لو معاك ورق يثبت صحة كلامك اظهره لنا ولو ليك حق سمقف معاك
فرد العم : أنا حر ومش هديهم حقهم
فى هذه افلحالة استشطنا غضباً وقام صاحبى بالبصق عليه وخرجنامن عنده دون حل
أما عن احتلال المدونات فاحتليها براحتك متخافيش
هههههههههههههه
خالص الإعتزاز
فقال
ردحذفهي دي البلطجة اللي علي حق بلطجية بزمة واخلاق😀 جيت في الاخر وكروتت اهم حاجة هددو العم وخوفوه ازاي؟. حلو اسلوبك في السرد الحمد لله اني اخدت بالي انك وراك بلطجية تسد عين الشمس عشان كدة مبروك لك احتلال اي تعليق اول 😁😁😁😁😁😁
ردحذفهي دي البلطجة اللي علي حق بلطجية بزمة واخلاق😀 جيت في الاخر وكروتت اهم حاجة هددو العم وخوفوه ازاي؟. حلو اسلوبك في السرد الحمد لله اني اخدت بالي انك وراك بلطجية تسد عين الشمس عشان كدة مبروك لك احتلال اي تعليق اول 😁😁😁😁😁😁
Tarkieb25
ردحذفوالله يا صديقى ناس رجالة بجد والتعامل
معاهم صحيح يكون بحرص ،بس بتلاقى جواهم الخير برده
خالص اعتزازى
رغم حديثك عن البلد دى وشغل الأكشن الى هما عاملينه بس أحيانا بيكون البلاد الى زى دى فيها رجاله بجد
ردحذفوتخيل إنه بلطجى زى مبتقول ورغم كده وقف مع الحق أما حكاية حن لليتامى فأشك فى دى إنما هو خدها من منطق إن عم الشباب شايف نفسه فنقل منه :)
وبصراحة لو واحد عمل موقف رجولى زى ده هقول عليه راجل مش بلطجى على الأقل عمل الى ناس كتير مقدروش عليه
وطبعا انا بحيك إنك وقفت جمب الشباب دول وربنا يكتبه فى ميزان حسناتك وإن كانت الطريقه غير اعتياديه لكن مع اكل أموال اليتامى لو عرفت تجيبله ناس من جهنم مفيش مانع
تحياتى أخى الكريم
Gamal Abu El-ezz26
ردحذفصديقى العزيز
شكراً على مرورك الكريم
سكان القرية دى أساساً من عرب سينا وجم استوطنوا
هذه المنطقة الجبلية التى تقع خلف مدينة قويسنا منذ التهجيربسبب
النكسة على حسب ما علمت منهم ، وبالفعل كما سردت فى الموضوع معروف عن هذه القرية
وهناك تفاصيل كثيرة لم أشردها حتى لا يمل القارىء
منها على سبيل المثال لا الحصر فكرنا نعمل محضر فى قسم الشرطة
لكن رجعنا تانى وخوفنا نورط الشابان دول فى حكم يضرهما
كمثلاً يبقى الوضع على ما هو عليه وعلى المتضرر اللجؤ ببقضاء
وسضيع حق الشابان دول ،وموت يا حمار بقىعلى ماالقضاء يحكم
فاخترنا أقصر الطرق
أما عن الموقف البطولى الى قاموا به أؤيدك فى ذلك فهم قاموا بعمل
بطولى ، اللى مقدرشى ناس كتير مقدرتشى تعملة ولذلك تمسكت بهم كأصدقاء
خالص الإعتزاز
السلام عليكم اخى
ردحذفوالله عماله افكرر مش عارفه ارد اقول ايه
طبعا حزينه ان مصر فيها بلطجيه خصوصا انهم انتشروا جدا جدا لكن تفاجئت ان بعضهم يحن وقلبه يرق احيانا
وايضا حزينه ان بسبب ظلم الناس لبعضها والناس اللى مش عارفه تاخد حقها ومتلقيش قدامها غير البلطجيه عشان تعرف تدفع ظلم عنها او تاخد حقها من اللى ظلم
وللاسف القانون والقضاء اصبحوا سلبيين اوى وكمان عندهم طول بال اوى اوى فى مسأله حقوق الناس
تحياتى ليك واتمنى ان يصلح الله حال البلد اللهم آمين
سعيده بمرورى هنا دايما
الى الامام دائما
قمر وليل وغيوم
ردحذفكل إنسان فينا جواه الخير والشر
أما عن القانون وأحكام القضاء فأظن
أن القضاه مظلومين فى ذلك لقلة عددهم ، تخيلى أن كل قاضى
يعرض عليه 500 قضيه فى اليوم الواحد مثلا ، لذلك تضييع الحقوق
لأن العداله البطيئه أظلم على الإنسان من الظلم نفسه
خالص الإحترام
معك حق اخى
حذفتحياتى وخالص تقديرى
تقريباً الزملاء الأفاضل قالوا نفس اللي كنت هاقوله ؛ وبجد بارك الله فيك ؛ أحييك جداً على شهامتك وشجاعتك
ردحذف:)
الأمر اللافت للنظر بالنسبة لي ؛ والي بجد بارفع لك القبعة بسببه ؛ هو أنك أعدت اكتشاف نفسك في البوست ده ؛ ما شاء الله عليك ولا قوة إلا بالله بتكتب حلو ؛ بجد ومن غير مجاملة بتعرف تسرد .
طب ما بتكتبش ليه ؟؟ ليه تحرمنا من كتاباتك ؟؟
(مش باقول أن اقتباساتك وحشة ؛ بس هنا أنا شفت بصمتك)
فيه بعض الملاحظات البسيطة إذا سمحت لي طبعاً لكن مش مجالها هنا ؛ إن شاء الله هابقى أسجلها لحضرتك على الجوجل بلس في الهانج أوت
:)
أكتب يا فرسان .. أكتب يا كبير
:)
خالص تحياتي وعميق احترامي وتقديري
شريف باشا
ردحذفشكراً يا صديقى لمرورك الكريم
والشكر موموصول لك مرة أخرى على ثنائك على الموضوع
أما بالنسبة للكتابة والسرد فدى أنا فيها مش أوى
وأنا يا صديقى فى انتظار ملاحظاتك
خالص الإعتزاز
قمر وليل وغيوم
ردحذفلك منى جزيل شكرى سيدتى وعظيم امتنانى
لدوام مرورك الكريم
خالص التقدير والإعتزاز
العنوان هو التعليق الوحيد على ذلك
ردحذفبالفعل
ومن البلطجة ما نفع
إبنتى الحبيبة
ردحذففى بعض الأحيان يحتاج المرء للقوة
خالص التقدير